Describe Regarding Books مديح الظل العالي
Title | : | مديح الظل العالي |
Author | : | Mahmoud Darwish |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | الطبعة الأولى |
Pages | : | Pages: 124 pages |
Published | : | 1983 by دار العودة |
Categories | : | Poetry |
Mahmoud Darwish
Paperback | Pages: 124 pages Rating: 4.37 | 710 Users | 121 Reviews
Explanation Concering Books مديح الظل العالي
حاصِرْ حصَارَكَ... لا مفرُّ سقطتْ ذراعك فالتقطها واضرب عَدُوَّك ... لا مفرُّ وسقطتُ قربك، فالتقطني واضرب عدوكَ بي .. فأنت الآن حُرُّ حُرٌّ وحُرُّ... قتلاكَ، أو جرحاك فيك ذخيرةٌ فاضربْ بها . إضربْ عدوَّكَ...لا مَفَرُّ أَشلاؤنا أسماؤنا حاصرْ حصارَك بالجنونِ وبالجنونْ ذهبَ الذين تحبُّهم، ذهبوا فإمَّا أن تكونْ أَو لا تكونْ, سقط القناعُ عن القناعِ عن القناعِ سقط القناعُ ولا أَحدْ إلاَّك في هذا المدى المفتوح للأعداء والنسيانِ, فاجعل كُلَّ متراسٍ بَلَدْ لا .. لا أَحَدْ سقط القناعُ عَرَبٌ أَطاعوا رُومَهم عَرَبٌ وبارعوا رُوْحَهُم عَرَبٌ.. وضاعوا سَقَطَ القناعُ
List Books Toward مديح الظل العالي
Original Title: | مديح الظل العالي |
Edition Language: | Arabic URL http://library-top.blogspot.com/2011/12/blog-post_9715.html |
Rating Regarding Books مديح الظل العالي
Ratings: 4.37 From 710 Users | 121 ReviewsArticle Regarding Books مديح الظل العالي
حاصِرْ حصَارَكَ... لا مفرُّسقطتْ ذراعك فالتقطهاواضرب عَدُوَّك ... لا مفرُّوسقطتُ قربك فالتقطنيواضرب عدوكَ بي .. فأنت الآن حُرُّحُرٌّوحُرُّ...قتلاكَ أو جرحاك فيك ذخيرةٌفاضربْ بها . إضربْ عدوَّكَ...لا مَفَرُّأَشلاؤنا أسماؤناحاصرْ حصارَك بالجنونِوبالجنونْذهبَ الذين تحبُّهم ذهبوافإمَّا أن تكونْأَو لا تكونْ,سقط القناعُ عن القناعِ عن القناعِسقط القناعُولا أَحدْإلاَّك في هذا المدى المفتوح للأعداء والنسيانِ,فاجعل كُلَّ متراسٍ بَلَدْلا .. لا أَحَدْسقط القناعُعَرَبٌ أَطاعوا رُومَهمعَرَبٌ وبارعوا رُوْحَهُمعظيم درويش .. عظيم جدًاقصيدة واحدة طويلة ألقاها درويش وكُتبت بعد ذلك
مديح الظل العالي1983 بيروت قصَّتُنابيروت غصَّتناوبيروت اختبارُ اللهِ . جرَّبناكَ جرَّبناكَمن أَعطاك هذا اللُّغز من سَمَّاكَمن أَعلاك فوق جراحنا ليراكَفاظهرْ مثل عنقاء الرماد من الدمارِ !كمْ كُنْتَ وحدك , يا ابن أُمِّي,يا ابنَ أكثر من أبٍ,كم كُنْتَ وحدكْالقمحُ مُرُّ في حقول الآخرينْوالماءُ مالحْوالغيم فولاذٌ.وهذا النجمُ جارحْوعليك أن تحيا وأن تحياوأن تعطي مقابلَ حبَّةِ الزيتون جِلْدَكْكَمْ كُنْتَ وحدكْلاشيء يكسرنا فلا تغرقْ تمامافي ما تبقى من دمٍ فينا..لِنَذْهبْ داخلَ الروحِ المحاصرِ بالتشابهِ

"مديح الظل العالي " هي ملحمة شعرية فائقة الابداع تماما ليست ككل ما كتب درويش فهي سيل من التدفق (تدفق الافكار والمعاني والكلمات والصراخات والاسقاطات ) بشكل غير عادي شكل يوحي بأن تجربة الشاعر نضجت واختمرت إلي حد الانفجــار مديح الظل العالي فيها كل الوان الحس وكل انماط المعاناة فيها المقاومة وعبثية الحياة فيها الحب والجنس والجنون واللامنطقية فيها سيل لاينتهي من التصنيفات .. لن اكون منصفا لو لم اذكر أنها ابدع ما كتب درويش ولن اكون منصفا لو الم اقل لك (عزيزي المطالع لرأيي ) انك لم تعرف درويش ما
القمح مـرٌّ في حقول الآخرين"والماء مالح والغيــم فولاذ ٌوهذا النجم جارحوعليك أن تحيــــا وأن تحيــــــاوأن تعطي مقابل حبـّة الزيتون جلدككم كنت وحــــــــدكلاشيء يكسرنا فلا تغرق تماما"في ما تبقى من دم ٍ فينا
فرغت من شغفي و من لهفي على الاحياء...لا شيء يكسرنا...انتصر هذا الصباح بكل ما اوتيت من شبق الحياه....وحدنا بمعجزه فلسطينيه...و اينما وليت وجهك كل شيء قابل للانفجار...الان بحر ...كله بحر ...و من لا بر له لا بحر له...و البحر صورتنا فلا تذهب تماما ...هي هجره اخرى فلا تذهب تماما...كم كنت وحدك يا ابن امي...و عليك ان تحيا و ان تحيا و ان تعطي مقابل حبه الزيتون جلدك...كم كنت وحدك...لا شيء يكسرنا فلا تغرق تماما...في ما تبقى من دم فينا...يا ابن الهواء الصلب...كم كنت وحدك...هي هجره اخرى فلا تكتب وصيتك
أوّل عتبة لفهم القصيدة تنزيلها ضمن إطارها التاريخي والجغرافي ... تأتي قصيدة محمود درويش" مديح الظلّ العالي" إبّان الحصار الذي عاشه الفلسطينيون في بيروت ... في هذه القصيدة يلتقي جمال بيروت بالوجع الفلسطيني ومرارة الحصار بصدمة مجزرة صبرا وصورة المسيح بصورة الشاعر ووجه العربي الخائن بوجه الفدائي جميعهم يصطفّون هنا صانعين سدّا منيعا قامت عليه القصيدة ... ****كم عرب أتوك ليصبحوا غربا / وكم غرب أتاك ليدخل الإسلام من الصلاة /وسنّة النفط المقدّس ***بيروت -منتصف اللغة / بيروت-ومضة شهوتين***أنت بيروت
0 Comments:
Post a Comment