Define Out Of Books قرية ظالمة
Title | : | قرية ظالمة |
Author | : | محمد كامل حسين |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | Anniversary Edition |
Pages | : | Pages: 259 pages |
Published | : | 2007 by دار الشروق (first published 1954) |
Categories | : | Novels. Philosophy |
محمد كامل حسين
Paperback | Pages: 259 pages Rating: 3.96 | 4053 Users | 726 Reviews
Relation In Favor Of Books قرية ظالمة
تُعدّ «قرية ظالمة» من أجمل ما كتب د.محمد كامل حسين، بل يراها البعض أجمل ما كُتِب عن الأيام الأخيرة للسيد المسيح. تناول المؤلف فى هذه القصة بأسلوب راق وسرد شائق مشكلات الإنسان النفسية والفكرية والاجتماعية المزمنة. وقد ترجمت إلى لغات عديدة كالإنجليزية والفرنسية والإسبانية والهولندية والتركية، واستحق من أجلها جائزة الدولة فى الأدب عام 1957. كان د.محمد كامل حسين (1901-1977) جراحًا بارعًا وأستاذًا نابها، تفوق فى الطب فكان يُعَدّ رائد طب العظام فى مصر، ونال جائزة الدولة فى العلوم عام 1967، فأصبح بذلك أول مصرى يحوز جائزتى الأدب والعلوم. وله عدة كتب تتناول اللغة العربية والأدب والنقد والطب والعلوم، ومن أهمها «الوادى المقدس» (دار الشروق، 2007) «وقوم لا يتطهرون» (دار الشروق، 2004) «والذكر الحكيم» و«اللغة العربية المعاصرة» و«التحليل البيولوچى للتاريخ» و«وحدة المعرفة»Mention Books Conducive To قرية ظالمة
Original Title: | قرية ظالمة |
ISBN: | 9770919195 |
Edition Language: | Arabic URL http://www.shorouk.com/books/details.aspx?b=a421b056-12c1-4ea9-96ca-60c76aa12a2e |
Literary Awards: | جائزة الدولة في الأدب (1957) |
Rating Out Of Books قرية ظالمة
Ratings: 3.96 From 4053 Users | 726 ReviewsJudgment Out Of Books قرية ظالمة
تمت بحمد الله {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} (157) النساء.كرواية فهي من أمَّل وأثقل ما قرأت من حيث السرد والتكرار وضعف الربط بين الأحداث ولا تستحق نجمة واحدة وبها معلومات خاطئة لا يمكن إغفالها وعلى سبيل المثال تكرار ذكر الأخرة وجهنم على لسان اليهود ومنجاء هذا الكتاب بمفهومى الذى تبنيته دائما لما له علاقة بالديانة المسيحية..و علاقة ما حدث ذلك اليوم بما يحدث فى أيامنا هذه..وأكثر ما أثر فيه طريقة الكاتب فى شرح وجهة نظره فى وضوح و يسر..و تعليقه بما يتعلق بالنفس الانسانية و نقط ضعفها..ثم تركه المساحة للقارىء ليقرر بنفسه..
شرح دقيق لحالة التخبط و الصراع الأزلي بين الحق و الباطل .. الهدى و الضلال .. الخير والشر .. و المؤرق انه رغم مرور ألفان من السنين إلا ان تطور العقل البشري و سمو الروح و تطور وعي الضمير لم يتزحزح عن ما كان حتى ليبدو اننا كما كنا عليه من اخلاق و سلوك منذ وجدنا على الأرض .. لم نمر بأي تطور ولا اي تقدم ولم ترتق أرواحنا بأي شكلكم من صوت بريء داع الى الحق و الخير و الجمال قد صلب و قتل و سجنالعالم كله صار قرية ظالمة
" وهكذا حكم علي المسيح بالصلب من أجل كفره بالله ! فهل يبقي بعد ذلك لأحد ثقة في حكمة الإنسان إن الجريمة تمت في ما يتعلق بالإنسان حين حكم علي المسيح بالموت .. ولا ينقص من إثمها شيئاً أن رفعه الله إليه "في البداية أين ذهبت النجمة أعتقد أنها ذهبت في مشكلة واجهت كل قارئ لتلك الرواية وهي أن العنوان خدعه والرواية لم تشبع فضوله الذي قاده لإقتناءها لمعرفة تلك القرية ودورها في صلب المسيح بشكل أكثر إستفاضة .. ولكن إن الشخص يحتار في تصنيفها ما بين الرواية وكتب الفكر والفلسفة هي في الأساس رواية محورها
رواية بها مضمون فكري جيد الفكرة كانت جذابة في الأول ومعالجتها كانت جيدة معظم مضمون الرواية بيدور ويدور حوالين فكرة الضمير الإنساني وما يقبله وما يرفضه ومنه بيتكلم على بشاعة الجماعات اللي بترتكب أبشع الجرائم ساعات لإنها بلا ضمير وبلا عقلالجماعة الصاخبة اللي بيتغير فيها الفرد وسلوكه وقد إيه بتصعّب على الشخص التراجع أو أن يكون أكثر تعقلاإزاي ممكن يختلف رأي الفرد وهو لوحده عن وهو في وسط الجماعة بصخبها وده إزاي فعلا ممكن يقود لقرارات جنونيةبأقل قدر من الشعور بالذنب أو تأنيب الضمير لإنه الذنب اتقسم
مبدأيا كدا الرواية دى مينفعش بأى حال من الأحوال تُقرأ فى مكان فيه دوشة , لازم تُقرأ فى هدوء و راحة تااااامة بعيد عن إن يكون جنبك ستات راغيين لدرجة لا يصدقها عقل كل اللى يهمهم فى الحياة إن العيل مكلش سندوتشات الجبنة و مربية الحضانة أخدت منه الزبادى و إن كل الأدوية اللى الدكاترة بيوصفوها بتجيب قرحة فى المعدة و كل الهرى الساذج اللى بيوجعوا بيه دماغ اللى خلفونا ! -_-نتكلم بقى على الرواية :3هى رواية عظيمة و لكن قراءتها مُرهقة جدا و تحتاج إلى تركيز و تكرار و تمهل فى القراءة و تقليب للسطور على كل وجه
لا أجد أفضل ما قاله أستاذنا صلاح فضل فى مقدمة طبعة مكتبة الاسرة لهذا العملعندما قال (والروايه إن كانت تمضى على غير ما نألف اليوم من التقنيات السرديه وأساليب الأداء الفنى واللغوى , مما يجعلها بطيئة الإيقاع كثيرة الجدل عميقة الفلسفه إلا أنها نموذج بديع للعمل الفنى الكلاسيكى الذى يستحق مكانة دائمة فى ذاكرة الأجيال المتلاحقه)وللحق من الصعب أن تعبر عن هذا العمل مثلما عبّر عنه الأستاذ.ومقدمته رائعه وتستحق القراءة بعناية.أعتقد ان العمل لو وُضع فى اطار مسرحى لكان أفضل , هناك الكثير من المنولوجات
0 Comments:
Post a Comment